**** SAADAOUI MOSSAB ****
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» إعلان هاااااااام
الأدب العربي في العصر العباسي... Emptyالخميس 11 ديسمبر - 22:35 من طرف MOSSAB SAADAOUI

» القرص الصلب من الناحية العتادية...
الأدب العربي في العصر العباسي... Emptyالخميس 11 ديسمبر - 22:27 من طرف MOSSAB SAADAOUI

» الفرق بين الرام وذاكرة القراءة RAM ET ROM...
الأدب العربي في العصر العباسي... Emptyالخميس 11 ديسمبر - 21:55 من طرف MOSSAB SAADAOUI

» الفرق بين الرام وذاكرة القراءة RAM ET ROM...
الأدب العربي في العصر العباسي... Emptyالخميس 11 ديسمبر - 21:51 من طرف MOSSAB SAADAOUI

» مقدمة للذاكرة العشوائية...
الأدب العربي في العصر العباسي... Emptyالخميس 11 ديسمبر - 21:45 من طرف MOSSAB SAADAOUI

» اللوحة الأم..
الأدب العربي في العصر العباسي... Emptyالخميس 11 ديسمبر - 21:42 من طرف MOSSAB SAADAOUI

» علبة النظام أو صندوق النظام...
الأدب العربي في العصر العباسي... Emptyالخميس 11 ديسمبر - 21:37 من طرف MOSSAB SAADAOUI

» نظام التشغيل Windows
الأدب العربي في العصر العباسي... Emptyالخميس 11 ديسمبر - 21:31 من طرف MOSSAB SAADAOUI

» مقدمة لبرامج الحاسب ...
الأدب العربي في العصر العباسي... Emptyالخميس 11 ديسمبر - 21:26 من طرف MOSSAB SAADAOUI

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab

الأدب العربي في العصر العباسي...

اذهب الى الأسفل

الأدب العربي في العصر العباسي... Empty الأدب العربي في العصر العباسي...

مُساهمة  MOSSAB SAADAOUI الأحد 7 ديسمبر - 13:06

((نظرة عامة على الادب في العصر العباسي))..
ازدهر الأدب العربي في العصر العباسي في بغداد في نصف القرن الثامن.بلغ العصر الذهبي للثقافة والتجارة الإسلامية أبهى عصوره في عهد هارون
الرشيد وابنه الخليفة المأمون. بدأ النثر يأخذ وضعه الصحيح بجانب الشعر،
ولم يخرج الأدب الماجن آنذاك عن حدود التعاليم الدينية. لم يسهم الكتاب
العباسيين فقط في ازدهار عهدهم ولكن أيضا تركوا أثرهم علي النهضة
الأوروبية.
كان أبو عثمان عمر بن بحر الجاحظ (776 -869) هو علامة
النثر في ذلك الوقت، كان الجاحظ ابنا لعبد من العبيد في بغداد، تلقى
الجاحظ دراسته العريقة في البصرة، والعراق وأصبح واحدا من أبرز
المفكرين، ومن أهم مؤلفاته كتاب الحيوان الذي يتضمن مقتطفات من
نوادر الحيوانات موضحا مزيجا فضولي من الحقيقة والخيال،
ويعد كتابه أيضا "البخلاء" هو بمثابة دراسة فطنة في النفسية الإنسانية،
وكان تلك الكتاب من أحسن الكتب التي استكشفت وأوضحت
طباع الشخصية العربية، في ذلك الوقت.
استحوذت أبحاث الجاحظ وكتاباته علي جزءا هائلا من الأدب العربي.
ومع النصف الثاني من القرن العاشر، ظهر شكل جديد من
الأدب يسمى بالمقامات،
تسرد تلك المقامات نوادر عابر سبيل يتكسب عيشه بذكائه
وفطنته.قدم تلك المقامات البادي آل زمان الحمدانية (1008 d.)،
ولكن وجد اثنين وخمسون فقط من أربعة آلاف من مقامته،
فالباقي لم يصمدوا عبر الأجيال. ثم جاء الحريري (1122 d.) ليطور في هذا الشكل الأدبي، حيث استخدم الحريري نفس شكل المقامة ولكن استبدل الراوي
والبطل الذي يتصف بأنه شخص متحايل. قلت شعبية المقامات فقط
عند ظهور اللغة العربية الحديثة.


MOSSAB SAADAOUI
Admin

المساهمات : 27
تاريخ التسجيل : 31/10/2008

http://www.mossab.banouta.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى